لا يعقل أن يظل المشهد الحاضر في دولة فلسطين اتلاف اطنان من الاغذية والمحارم الفاسدة.

لا يعقل أن يظل المشهد الحاضر في دولة فلسطين تقيد الاغذية الفاسدة والادوية غير المعالجة ضد مجهول وكأنها جاءت من كوكب أخر ولا يوجد من يقف وراءها أو أن المخازن التي ضبطت فيها مجهولة العنوان والمكان.

لا يعقل أن يظل المشهد الحاضر في دولة فلسطين عدم أشهار اسماء مروجي البضائع الفاسدة ومن يقف وراءهم وكيف أحضرت إلى ارض دولة فلسطين.

لن تستطيع جمعية حماية المستهلك الفلسطيني تقف موقفا محايدا في ضوء هذا المشهد وسنضع النقاط على الحروف من الان وصاعدا لنقول للجميع

( انت في دولة فلسطين الخالية من الاغذية والمنتجات الفاسدة والتالفة ويعاقب كل مروج لها تحت شعار سيادة القانون واستقلالية القضاء)