الاخبار


تلقينا في جمعية حماية المستهلك الفلسطيني، على مدار الأسبوعين الماضيين، عديد الشكاوى، جميعها يتعلق بسوء استخدام الصلاحيات، اعتماداً على مبدأ أساسي وقاعدة ذهبية باتت معتمدةً في دولة فلسطين (جيوب

تستعد الجمعية لاطلاق حملتها الضاغطة من أجل منع تقدير هواتف المياه والكهرباء خصوصا أن هذا العمل لا يتطلب مخاطرة ولا غيره ومن اضلرورة بمكان القيام به حرصا على الشفافية والنزاهة وعدم ايقاع المشتركين

بلدية بيتونيا ترفع رسوم النفايات بمقدار ٨٠% وذلك من خلال استبدال الدفعة السنوية والبالغه تقريبا 20 دينارا اردنيا كحد ادنى لاصغر المنازل إلى دفعات مضافه لفاتورة المياه والبالغه 6 فواتير بقيمة

جمعية حماية المستهلك تطالب مصلحة مياه محافظة القدس بالكف عن اتخاذ هكذا اجراءات غير قانونية. كما ان الجمعية تطالب المصلحة بارجاع المبلغ الذي أرغمت المواطن على دفعه من اجل قبول معاملة طلب المواطن للاشتراك في خدمة المياه. وتنصح الجمعية مصلحة المياه اعتماد الاساليب القانونية فقط في تحصيل ديونها من المتخلفين.

وحيث أن جمعية حماية المستهلك تراقب هذه الظاهرة السلبية منذ فترة وارتفاع وتيرتها في الآونه الاخيرة فانها تطالب جميع المحلات التجارية بأن تكون فواتير وايصالات المحلات التجارية والسوبرماركت المشتملة على قائمة السلع واثمانها باللغة العربية أولا، أما اي كتابة بلغة اجنبية فممكن أن تكون شيء اضافي لا أساسي. هذا وستقوم جمعية حماية المستهلك بمراجعة بعض المحلات التي وردت اسماؤها في شكاوي المواطنين (الاسماء محفوظة لدى الجمعية) للحديث مع اصحاب هذه المحلات ومسؤوليها بشكل مباشر.

جدد اليوم صلاح هنية رئيس جمعية حماية المستهلك الفلسطيني مطالبته لكافة شركات الخدمات والجامعات في دولة فلسطين إلى مراعة الظروف الاقتصادية المالية التي يمر بها موظفو الحكومة والتي تركت اثارا

يحضر بقوة هذه الأيام فلسطينياً موضوع (الجبهة الداخلية)، وهذا الحضور ليس من باب الموضة أو الصرعة أو النقل دون تصرف، بل بات ضرورة قصوى في ضوء الأحوال الجوية التي مرت بها دولة فلسطين والأضرار التي

دأبت العديد من مؤسسات المجتمع المدني وأطر القطاع الخاص الفلسطيني على التفاعل مع حملات تشجيع ودعم المنتجات الفلسطينية من خلال المعارض وحملات الترويج والحث على منح الأفضلية لتلك المنتجات، تارة

رام الله 14-1-2013 وفا- أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، عن بدء العمل بفتح الشارع العام الذي يربط بين مدينتي رام الله والبيرة ومحافظة نابلس (طريق نابلس القديمة) المغلق منذ عام 2000. وقال وزير الشؤون

تتقدم جمعية حماية المستهلك الفلسطيني بجزيل الشكر والتقدير العالي لكافة فرق الطوارئ التي عملت بتواصل واجتهاد على مدار ايام المنخفض الجوي وتساقط الثلوج التي مرت في دولة فلسطين. لقد شكل تواصل الجهد بين كافة فعاليات الطوارئ ظاهرة ايجابية تستحق التقدير والثناء،