الاخبار


    رام الله - معا - دعا صلاح هنية رئيس جمعية حماية المستهلك الفلسطيني، الحكومة الفلسطينية إلى العمل الجدي لكبح جماح الاسعار في السوق الفلسطيني، ووضع حد لحالة التغول في الاسعار السائدة،

 تدفق نحو نصف مليون فلسطيني من الضفة الغربية إلى القدس ومدن الداخل في 1948 عند الحصول على تصاريح للمرور إلى الأماكن المقدسة تحت بند التسهيلات التي أعلنتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في شهر رمضان.

وختم عبد الكريم حديثه، بالقول: إسرائيل تكيف سياساتها الاقتصادية على ضوء مصالحها، وأولوياتها، واحتياجاتها، لكن جزءاً كبيراً من السياسات الاقتصادية الفلسطينية يأتي من باب الانسياق وراء السياسات الإسرائيلية، حتى وإن لم تكن تحقق المصلحة الفلسطينية، ولو تضرر بسببها المواطن الفلسطيني.

  دعت جمعية حماية المستهلك الفلسطيني أمس التجار الفلسطينيين والموردين إلى مراعاة الوضع الاقتصادي المعيشي للشعب الفلسطيني وعدم رفع الاسعار ونحن على ابواب عيد الفطر السعيد وبشكل خاص تجار

وأكد عبد الكريم أن المواطن ليس بالضرورة على علم بالجهد الذي بذلته وزارة الاقتصاد لأنه لا يرى سوى النتيجة وهي تتمثل في ارتفاع الأسعار بتزايد وتباينها وبالتالي فإن الاستطلاع يعبر عن موقف المواطن من هذا الارتفاع.

وتقدم ببالغ الشكر والتقدير لكافة اجهزة العمل الرقابي الميداني في مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية وعلى رأسها أطقم حماية المستهلك في الوزارة والاخوة في وزارات" الصحة ، الزراعة ، المالية " الضابطة الجمركية " وعطوفة الاخوة المحافظين ولجان السلامة المهنية في المحافظات وكذلك منتسبي الاجهزة الامنية من كوادر اجهزة الشرطة والمخابرات والامن الوقائي على ما بذلوه من جهد حثيث ومشكور في تنفيذ هذه الخطة. كما أعرب الوزير عن بالغ الشكر والامتنان للتجار وممثلي القطاع الخاص على ما ابدوه من تعاون وحرص شديدين على تطبيق القوانين والانظمة

 قد تبدو الصورة الخادعة التي تبدو امام عيوننا في الوطن مدعاة للقياس عليها بخصوص الوضع الاقتصادي المعيشي للشعب الفلسطيني، خصوصا مظاهر الازدياد في عدد المشارع السياحية ونسبة الاشغال للفنادق

    استمرارا للتعاون المشترك بين وزارة المالية والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، تم تنفيذ برنامج إحصاءات مالية الحكومة العامة لعام 2011 حسب دليل إعداد إحصاءات مالية الحكومة (GFSM 2001) الصادر

  كتب - عصام قضماني - صاحبت استقالة عبدالحميد شومان من البنك العربي عاصفة من التكهنات،  لكنها كذلك فتحت الباب أمام جملة من التساؤلات وكم من المعلومات غير المسنودة عن خلافات جوهرية أدت الى

اجمل التهاني بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد اعاده الله علينا وقد تحققت اماني شعبنا بالحرية والاستقلال في ظل الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس   كل عام وانتم بخير