الاخبار


ما اتفقا على دعوة وزارة الحكم المحلي وهيئات الحكم المحلي وشركات توزيع الكهرباء عموما وشركة كهرباء محافظة القدس خصوصا، الى ترتيب ملفات تزويد المشاريع الإسكانية والعمارات الكبرى بالتيار الكهربائي، بحيث يتم الزام المطورين العقارين بتخصيص مواقع لمحولات الكهرباء على مخطط البناء واعتباره شرط من شروط الحصول على الرخصة. وفد اثارت الجمعية موضوع ايجاد حوافز للمشتركين الملتزمين الذين يسددون فواتيرهم بانتظام، وكذلك زيادة قيمة الحسم للمشترك الذي يسدد فاتورته في البنك. واوضحت ادارة الشركة انها لا تمانع في اعادة بحث هذه الامور، ولكن يجب التنسيق مع مجلس تنظيم قطاع الكهرباء.

  أيها المستهلك :من ƙ يذد عن حوضه بسƚحه يهدم.. بعد كثير من المخاطبات لمسئولي اƙقتصاد في بƚدنا بدأت اشعر انني استنفذت كل ما لدي من حجج وبراهين تؤكد ان المستهلك الفلسطيني يتعرض ﻷشد

لحظة دخولنا إلى مركز خدمات الجمهور في البلدية ظننا أننا في شركة من شركات القطاع الخاص حاولت التذاكي بطرح الاسئلة لشك وقع في نفسي أن الأمر لا يتعدى دعاية امامنا، فوجئت بكم المراجعين الذين لا يضطرون لدخول مبنى البلدية فرخص البناء والربط الكهرباء ووصل خط المياه والخدمات الأخرى جميعها تتم في مركز خدمات الجمهور، واطلعت على معاملة تحدد مسارها واين اخذت وقت اطول ولماذا وما هي المرفقات الناقصة وما المطلوب، ومعاملات تم انجازها بوقت لا يتجاوز ثلاثة ايام من تقديمها.

الجمعية تتقدم بالتعزية من الزميل محمود الزلموط

واشار هنية أن لجنة متابعة قد اعدت وثائق الحملة ومطبوعاتها وشعارها المركزي ( اشتري فلسطيني) التي تنطلق بالتزامن مع حملة الراصد الاقتصادي اليت انطلقت تحت شعار ( ارفع راسك انت فلسطيني ... صنع في فلسطين )، وتتشكل لجنة المتابعة والأشراف اضافة إلى هنية من معتصم الاشهب ، ورانية الخيري، والدكتور ايهاب البرغوثي أعضاء إدارة الجمعية في محافظة رام الله والبيرة، والمهندسة سماح عسيلي عضو سكرتارية منتدى فلسطين العقاري / الراصد الاقتصادي، والمهندس هاني قرط امين سر الراصد الاقتصادي.

واستعرض اصحاب الاستثمارات مشاكلهم على مختلف المستويات وتضمنت تعليمات وزير المالية المتعلقة بتكليف الشركات المستأجرة باقتطاع 10٪ من اجمالي الايجار وتحويله الى وزارة المالية في غياب خصم المصدر من قبل صاحب البناية وواقع قانون الايجار والاستئجار وتعديلات تقاص ضريبة الاملاك الذي يخلق ازدواج ضريبي.

وقالت رئيسة جمعية حماية المستهلك سلوى شاكر، إن هذه الجولة تأتي ضمن الفعاليات التي أقرتها «الجمعية» لضمان توفير رقابة على السوق المحلية بالتعاون مع الجهات ذات الاختصاص لضمان تطبيق القوانين والأنظمة التي أقرت لحماية المستهلك. ودعت شاكر إلى تضافر وتوحيد الجهود والتي تصب في نهاية الأمر في مصلحة المستهلك وبالتالي تنعكس على المصلحة العامة وحماية المنتج الوطني، مشيرة إلى أن جمعية حماية المستهلك تستقبل أي شكوى بالخصوص وتقوم بمتابعتها مع الجهات المختصة.

 ترأس المحافظ عبد الفتاح حمايل، امس جولة تفقدية مع لجنة حماية المستهلك والتي ضمت المحامي فريد الاطرش رئيس جمعية حماية المستهلك الفلسطيني في المحافظة،  مدراء وموظفي الدوائر الحكومية ومنها

من جهتها أكد ممثلو جمعية حماية المسهلك الفلسطيني أن الجمعية في كافة المحافظات تعتبر نفسها ليست منبرا لللاساءة لأية جهة نقابية وهي ليست للاستخدام لأغراض واهداف شخصية، بل هي جهة رقابية وتتعامل مع القضايا التي تمس حقوق المستهلك ومن ضمنها حقوق المرضى الذين هم محور اهتمامنا بشكل اساسي حرصا على سلامتهم وعلى ضمان تلقيهم العلاج حسب البرتكول الطبي المعتمد.

وأكد رئيس الوزراء خلال حديثه على أن السلطة الوطنية ماضية، ورغم كل الصعوبات والمعوقات التي تواجهها، في سعيها لدعم المنتج المحلي وحمايته، بالتوازي مع جهودها لحماية المستهلك وصون حقوقه، وقال: "نعمل على تطوير مؤسسة المواصفات والمقاييس الفلسطينية وتفعيل دورها لتوفير البيئة اللازمة لضمان الجودة في فلسطين، كما نعمل على تزويد الجهات الرقابية في الوزارات المُختصة بالكادر البشري والتجهيزات اللازمة لتطوير أداءها الرقابي على الأسواق" . وأشار رئيس الوزراء أن التحديات الماثلة أمامنا تستدعي تحقيق المزيد من تكامل الأدوار بين الجهات الرقابية الحكومية خاصةً فرق وطواقم الرقابة والتفتيش في وزارات الاقتصاد الوطني، والزراعة، والصحة، إضافةً إلى الضابطة الجمركية ولجان الصحة والسلامة العامة في المحافظات المختلفة وذلك لتشديد الرقابة على الأسواق الفلسطينية ضمن رؤية قائمة على أساس سيادة القانون، وصولاً إلى تحقيق هدفنا في ضبط السوق الفلسطيني، وصون وحماية حقوق المستهلك الفلسطيني من محاولات الاحتكار والاستغلال والغش والتلاعب، ولضمان جودة الغذاء والدواء المُقدم للمواطن في بلادنا. وجدد تأكيده على قرار الحكومة بإعطاء الأفضلية للمنتج الوطني مشدداً على التزام جميع المؤسسات الحكومية بهذا القرار، وعلى محاسبة من يُخالفه.