نظمت اليوم جمعية حماية المستهلك الفلسطيني بالشراكة مع وزارة الصحة ورشة عمل حول اليوم العالمي لسلامة الاغذية الذي ينظم هذا العام تحت شعار "غذاء مأمون اليوم لغد مفعم بالصحة" حيث قدمت شركة

هناك هجوم لم يسبق له مثيل على جمعيه حماية المستهلك في ظل ارتفاع الاسعار الذي يشهده السوق الفلسطيني، لا وبل الاسواق العالمية من هنا اود ان اوضح بعض الامور ١-جمعيه حماية المستهلك من اسمها

لا شك ان غلاء الاسعار ليس محليا ولا دخل للحكومة او مؤسساتها او اي مؤسسة اخرى فيه، فهو نتاج طبيعي للاجراءات التي اخذت بسبب الكورونا، وزادات بسبب الحرب الروسية الاكرانية التي تعتبر مزود رئيسي

أكدت اليوم جمعية حماية المستهلك الفلسطيني أن كافة المبررات التي تقدم لتبرير ارتفاعات الاسعار في السوق الفلسطيني " تعتبر شيكات بدون رصيد غير قابلة للصرف وبالتالي لا تعالج مشكلة المواطن

حن ند نحن ندعوكم، نناشدكم بل ونرجوكم نحن هنا لأجلكم، واجبنا هو حمايتكم من الغلاء، كيف لا؟! وهذه الجمعية اسمها حماية المستهلك الفلسطيني، ولأننا نتعرض في كل مرة، للغلاء بدون أي مبررات حكومية

كلية العلوم الادارية والمالية في #جامعة_فلسطين_الاهلية وبالشراكة مع سلطة النقد وهيئة سوق رأس المال وجمعية حماية المستهلك وجمعية البنوك ينظمون ورشة عمل متخصصة حول " حماية المستهلك للمستفيدين

#بلا_منو الوقود بنوقف سياراتنا وبنمشي مشي بنقاطع الزيوت النباتية اسبوع بتنزل فورا بنتبع تصريحات المسؤولين وبنسأل عن التسهيلات السعرية للسلع الاساسية اللي حصلتها فلسطين من روسيا مباشرة

دعت جمعية حماية المستهلك الحكومة إلى "التعامل الجدي" مع موجة الغلاء. وقالت الجمعية، في بيان، إن ارتفاع الأسعار في الأسواق يشمل سلعا أساسية اتفق سابقا في المجلس الفلسطيني لحقوق المستهلك

نظرا لتحطيم مجموعة من الشبابيك الجصية في الجامع الاقصى المبارك من قبل جنود الاحتلال، ورغبة في بيان أهمية هذا الفن وعراقته فانه يسرني ان قدم هذه اللمحة التاريخية عن الزخارف الجصية في العمارة

 دعت جمعية حماية المستهلك، أمس، الى ضرورة إعادة تفعيل خلية الأزمة لمواجهة ارتفاع الأسعار، والتي تشكلت من وزارتَي الاقتصاد المالية، وممثلي القطاع الخاص، وجمعية حماية المستهلك للخروج بتصور